يشك عبدالعزيز في طارق بوضع الكاميرات في غرف المكاتب بالشركة، ويتوجه فيصل والجوهرة إلى ابن صقر ليخبره عن سرقة عبدالعزيز وناصر لثروة والده، ويطلق مايد الرصاص على العنود ثأرا لوالده فتصاب بشلل كامل.