يحاول لطفي بشتى الطرق إقناع زهرة بإبقاء عامر في وظيفة الدكتور التربوي في المدرسة، يذهب لطفي إلى عامر ويتضح وجود اتفاق بينهما على تولي عامر الوظيفة.