يطلب تركي من بوصهيب زيارة والدته، ويوبخ خلدون - أبو سمير لعمله مع عامرة، وتكشف ريما لوالدتها سمر خداع حمود وبخله، ويشتكي الجيران لعامرة من تسبب رافد في إزعاجهم بحفلة أقامها الأخير.