تحاول فاطمة لم شتاتها بعد خسارة بيتها وبيعه، ويتذكر زوجها يوسف عندما كان شابا واضطر إلى طلاق زوجته سارة بإجبار من أمه، وتطلب أم ناصر من يوسف مساندة ابنها في تجارة الذهب.