عرضت لواحظ علي حمدي مشاركته في مشروعه، وعاد كاظم إلى القاهرة، واعترفت له سها بخداع فتحي لها، وتوطدت العلاقة بين عزوز وعنبر السكرتيرة الخاصة به.