تسلم عاليا نفسها لضرغام حتى تنقذ أصدقاؤها، في حين الأخرين يفكوا طلاسم شجرة الصمغ، ويتوجهون لمقابلة الملكة زيتونة، التي تخبرهم بحقيقة عبية بذات المحاسن وسر ضرغام.