يكتشف أحمد عمل مجدي في تجارة الأعضاء وأن الضحية هي يارا، تنقلب موازين بابلو عند رجوعه إلى الحارة بعد تجمع كيمو وزيتونة ورجالهما للانتقام منه، ويطلب كمال من رحمة مساعدته في التخلص من بابلو.