يعيش مياندي في ولاية تاميل نادو الهندية بصفته المزارع النشط الأخير في القرية النائية، ويرفض محاولات عديدة لإجباره على بيع أرضه لمطور عقاري، ولكنه يجد نفسه بشكل مفاجئ في مواجهة خطيرة بعد اتهامه بقتل ثلاثة طواويس ودفنهم في أرضه.