يستعد أبو عماد وأبو عزيز للسفر للجزائر بعد نجاحهما بالدورة، ولكنهما يفاجئان باختيار أشخاص آخرين. وبعد اتصال أبي زينون بالمدير العام، يعرض الأخير على أبي عماد السفر لمؤتمر دولي بدلًا من مؤتمر الجزائر.