يمنع ذيب - خزنة من إعطاء الطعام لسما لتموت جوعا، ويخبر جابر - مضاوي بما وقع في قبيلة ذيب، فيقلق مضاوي على ابنته، ويرسل فهيم للسؤال عنها، ويقرر ذيب اتخاذ بن جوهر مساعده الأيمن.