يثأر الطفل فارس لوالده ويقتل النمر، فيقرر شقيقه ذيب الانتقام له بالإغارة على قرية مضاوي والأخذ بثأر شقيقه النمر، وتنشأ بينهم عداوة بالغة.
يهرب حمدان مع زوجته والطفل فارس، ويعصي فهيم أمر مضاوي بحرق قبيلة ذيب كاملة، ويكتفي بحرق منزله فقط.
يظل الصراع قائم بين القبيلتين، ويتوعد ذيب لمضاوي حرق منزله، ويطلب من زوجته خزنة الإقامة لدى شقيقتها واضحة، وينجح ذيب في دخول منزل مضاوي والاعتداء عليه بالضرب.
يتغلب ذيب على رجال مضاوي ويهرب، ويطلق فهيم عليه الرصاص فيصيبه، ويجبر ذيب - أحمد على علاجه، وتتذكر واضحة موت زوجها،
يهرب ذيب من بيت أحمد قبل أن يمسك به فهيم، وتمر السنوات ويكبر فارس وتحاول المها إثناء بن مضاوي عن الحرب، وتطلب منه تقديم العفو لقبيلة ذيب.
ينجح فارس في التغلب على رجال ذيب، ويدعو فهيم - ذيب لزيارة قبيلة مضاوي، ويلقن ذيب - خالد درسا لن ينساه بعد توبيخ واضحة لعلاقتها بفهيم.
يحبس ذيب - واضحة في منزلها، وينقذ فارس - خالد، ويطلب فارس من مضاوي الإقامة في قريته حتى يتمكن من الانتقام من ذيب.
يلوم مضاوي على ابنته سما طردها لفارس من المنزل، ويجمع ذيب الإتاوة من أهل القبيلة قهرا، ويُجير على أهل بني جوهر، ويتفق معه خلفان على نقل أخبار بني مضاوي له.
يتفق ذيب مع جوهر على التعاون ضد مضاوي، وتلجأ واضحة لفارس لحمايتها، وتقيم في قبيلة مضاوي بعد هربها من ظلم ذيب.
يصل ذيب إلى قرية مضاوي، ويوافق على إجراء الصلح بينهما مقابل زواج ابنه من ابنة مضاوي، ويطلب ذيب من مساعده قتل راعي الغنم فارس.
يقرر ذيب زيادة الإتاوة التي يجمعها من الأهالي، ويتهجم ذياب على منزل واضحة، ويحاول مساعد ذيب قتل فارس، ولكن الأخير ينجو من الموت.
تتزوج سما من ذياب جبرا، وليلة الزفاف يطلق فارس النار على ذياب ويهرب، ويبحث عنه رجال ذيب، ويحبس الأخير - سما.
يمنع ذيب - خزنة من إعطاء الطعام لسما لتموت جوعا، ويخبر جابر - مضاوي بما وقع في قبيلة ذيب، فيقلق مضاوي على ابنته، ويرسل فهيم للسؤال عنها، ويقرر ذيب اتخاذ بن جوهر مساعده الأيمن.
يخبر جابر - واضحة باعتداء رجال ذيب على فهيم، وتتمكن سما من الهرب، وينقذها فارس من حراس ذيب، ويمرض مضاوي بشدة.
يحاول مضاوي استجماع قواه حتى ينقذ ابنته، ويخبر خلفان - ذيب بعدم عودة سما إلى القبيلة، واستعداد مضاوي للهجوم عليه.
يطارد بن جوهر كلا من فارس وسما، في نفس الوقت يستمران الاثنان في طريقهما إلى قبيلة مضاوي، وينزلان لدى أحد العجائز بكوخه.
يقترح فهيم على مضاوي الزواج، ويعد فارس وسما العدة للرحيل، وتتوجه أم علي إلى قبيلة مضاوي حتى تعود بشقيقتها واضحة، ويتقدم جابر للقاضي لطلب الزواج من ابنته نجمة.
يحكي ذيب لبن جوهر عن سبب نشوب نيران الحرب بين قبيلتي مضاوي وذيب، ويقرر مضاوي الهجوم ومحاربة ذيب لإعادة ابنته، ويشارك معه جابر.
تعود سما لقبيلة والدها، ويطلق فارس النار على بن جوهر، وتزور أم ذياب - شقيقتها واضحة في قبيلة مضاوي، وتطلب سما من أم ذياب تطليقها من ابنها.
يدعي خلفان كذبا بوجود علاقة بين فارس وسما ويخبر مضاوي بذلك، فيأمر الأخير بالقبض عليه وحبسه، ويجلد ابنته، وعلى الجهة الأخرى يأسر ذيب - المها ويجعلها تخدم في منزله.
تصطحب نجمة - سما إلى منزل والدها القاضي، ويوافق فهيم على اصطحاب خالد لطبيب لعلاج فارس بالسجن وإعطائه طعام، في حين تضع المها خطة لخداع ذيب.
يحذر خالد - فهيم من دس رجال ذيب وسط رجاله، ومحاولة تسميم فارس، ولكن فهيم يوبخ خالد لمساعدته على تهريب فارس، وعلى الجهة الأخرى تضع خزنة دواء في الطعام الذي تعده المها لذيب.
يتمكن ذياب من المشي مرة أخرى، والشفاء من إصابته، ويشعر ذيب بالتعب بعد أكل الطعام ويشك في المها بوضعها سم له، ويجلب القاضي أحمد - الطبيبة للكشف على عذرية سما، ويقرر طردها من المنزل بعد قول الطبيبة بأنها ليست عذراء.
تبحث سما عن مفتاح السجن في منزل والدها وتهرب فارس من محبسه، ويخبر القاضي - صديقه بأن نجمة ليست ابنته وإنما وجدها وهي رضيعة أمام المسجد، ويُجبر ذيب - الساحرة زرقة لإرشاده عن الشخص الذي وضع له السم في الطعام.
تعترف خزنة بوضعها للسم في طعام ذيب فيأمر بحبسها، ويطلقها، ويقابل خلفان - المها ويساومها على معرفة مكان الذهب في منزل ذيب وإلا فضح أمرها.
تترك المها منزل ذيب بعد تهديد ذياب لها، ويطلب خلفان من ذيب الموافقة على زواجه من واضحة، في حين يطلب راشد من القاضي أحمد الموافقة على زواجه من ابنته نجمة، وتترك أم سما المنزل وتعود إلى أهلها.
يحاول خالد فك أسر خزنة، ولكن ذيب يصد قرار بقتلها، ويعتدي فارس بالضرب على الممرضة لتعترف بقولها الزور بعدم عذرية سما، وتتزوج نجمة من راشد قهرا وتصر على معرفة السر الذي يخفيه القاضي أحمد عنها.
تقرر واضحة الانتقام من ذيب، وتعود سما إلى منزل مضاوي وترفض إخباره عن أهل فارس، ويخبر الأخير - جابر بمكان كنز والده، ويتفق ذيب مع خلفان على التخلص من المها مقابل زواجه من واضحة، ويقتل حارث - زوج نجمة.
يحكم القاضي على حارث بالموت، ويحاول جابر إقناع فهيم بالتعاون معه ضد مضاوي حتى يكون هو الزعيم للقبيلة، ويتفق ذياب مع سلطان ضد والده، ولكن ذيب يكشف مخططهم.
يطرد ذيب ابنه ذياب من القبيلة فيلجأ إلى مضاوي، ويطلق سما، ويخبر خلفان - مضاوي باتفاق المها مع ذيب ضده، ويقتل ذياب - سلطان، ويرشي فارس - رجال ذيب ويستولى على المدينة، ويتزوج من سما، ويُقتل مضاوي وذيب.