يدعي خلفان كذبا بوجود علاقة بين فارس وسما ويخبر مضاوي بذلك، فيأمر الأخير بالقبض عليه وحبسه، ويجلد ابنته، وعلى الجهة الأخرى يأسر ذيب - المها ويجعلها تخدم في منزله.