بعد الحادث تسوء حالة يوسف فيحاول عمر الوقوف إلى جانبه وإخراجه من حالة الحزن التي يعيشها، بينما تعمل ثريا على تغيير حياتها للأفضل، أما علية فلا تزال تسرق أموال خالها حميد لصالح والدها.