تخبر نسرين - يوسف بعملها سائقة سيارة أجرة فيوافق على مضض، كما تتحسن حالته الصحية تدريجيا، فيما تعود المياه إلى مجاريها بينه وبين إبراهيم، أما ثريا ففي كل مرة تزداد علاقتها بعمر توترا.