تدعو سارة - الضابط أدهم لحضور حفل عيد ميلادها، حتى يتعرف على والدها ناصر ويتقدم للزواج منها، ولكن تنقلب الأمور رأسا على عقب عندما يهجم مسلحون على الحفل، وتقع سارة مدرجة في دمائها.
تبحث الشرطة عن جثة ناصر في مكان الحادث، ويتفق أدهم مع ناصر على مساعدته للوصول إلى الجناة والانتقام لسارة ولشقيقة أدهم المصابة، فيحكي ناصر لأدهم كيف أصبح واحد من ضمن عصابة الثمانية، ويقتل ناصر- عاصم الشيال.
يظل أدهم يبحث عن لويس لكشف أفراد عصابة الثمانية، وينجح في الوصول إلى شحنة السلاح، في حين يخطط ناصر لاستكمال خطته وإخفاء الأمر عن أدهم الذي يساعده.
تطلب العصابة من الممثلة شاليمار التعرف على أم أدهم، والدخول في منزله، ويصل تهديد لأدهم بقتل والدته إذا لم يسلم ناصر لهم، ويكتشف مازن تعامل أدهم مع ناصر.
يضطر أدهم للموافقة على تسليم ناصر مقابل إنقاذ والدته، ولكن ناصر يكشف ذلك ويهرب، وعلى الجهة الأخرى تحاول شاليمار الهروب أيضا، وترسل العصابة إيمي لقتل نجلاء بالمستشفى.
ينجح أدهم في التعرف على شخصية شاليمار، وعندما يقرر مقابلتها، تقتلها إيمي للتخلص منها، ويقابل ناصر - رئيس المباحث، ويتفق مع أدهم على التعاون مرة أخرى.
يُكلف أدهم بالتحقيق في مقتل مجموعة من الضباط كانوا في مهمة ﻹحباط تهريب شحنة مخدرات، ويتعرف على الضابط المغربي رشيد حجي، ويتضح تعاونه مع عصابة الثمانية، ويحاول قتل أدهم.
يسافر أدهم إلى المغرب، ويقابل هناك تاجر المخدرات حسين قنديل الذي يساعده في الوصول إلى مقر عدنان، ويكتشف أدهم تعاون قنديل مع عدوه في نفس الوقت.
يخبر مازن - أدهم عن أحد التماثيل الذي يمثل رمز عصابة الثمانية، ويقرر البحث عن سارقه، في حين تتقرب إيمي من مازن وتحاول جمع معلومات عن تحركاته ضد الثمانية، ويحذر ناصر - أدهم من وجود خائن وسط فريقه.
تضع إيمي جهاز تنصت في حذاء مازن، وذلك عقب زواجهما، دون اكتشاف هويتها الحقيقة، ويبدأ أدهم في التحقيق مع راجي صفوان، ويكتشف تعرض زوجته لمحاولة اغتيال وإجباره على عدم التعاون مع السلطات المصرية.
يقابل ناصر - لويس ويخبره بكل ما حدث له، وكيفية انضمامه لعصابة الثمانية، ويسلم نفسه للجهات المختصة، وعلى الجهة الأخرى يستعد أدهم ومازن للسفر إلى المغرب لتأمين المؤتمر الأمني الدولي هناك، ويقابلا عدنان الكيال ويتمكنا من منع وقوع كارثة كبيرة.