تتذكر سلمى ذكريات من حياتها قبل دخول السجن ولحظة مولد ابنتها. وتتسلم سلمى جوابًا من شخص مجهول يهنئها بالبراءة، وتصاب بحالة من القلق لعدم معرفة من يطاردها.