يتهم خليل - چنان بالعمل معه في قضية فاضل ويخبر الضابط أنها كانت تحضر له السيدات، تذهب چنان إلى فوزان وتطلب منه إصلاح علاقته مع هاشم، يفضح خليل - چنان بالمجلس ويطلع الجميع على ملفها القديم.