يتشاجر خليل مع حليم، ويخبر فوزان أهل الحي العطارين أن الشرطة تعرف عنهم كل شئ، ويخبر أبو العون - چنان أن سيف لم يكن معه المخطوطة الأثرية، يخبر هاشم أهل الحي أن عتاب ما زالت على قيد الحياة.