تُخطف نبيلة، وتتاكد ناديهة وأشرف بأن خالد يسبب خطرا لهما، أما فاضل فلا يزال يبحث عن نادية، ويخبر سفيان صديقه في العمل أن عمر هو والده الحقيقي وقد ترك له الكثير من الأملاك.