يطلب خالد من ملك البقاء مع والديها طالما لا تريد الرجوع إليه فتذهب لتختبئ عند سعدية، وتلتقي مريم بجليلة وتخبرها أنها تريد الانتقام من خالد لتركها وزواجه من ملك.