يقابل أحمد - ريف بالحافلة ويعجب بها ويسقط قرطها الذهبي خلال مغادرتها ويعثر عليه، ويخبر أحمد صديقه إياد عنها، وتطرد ريف - رائد من المنزل بسبب محاولته التعدي على فرح.
تتعرض ريف وأسرتها لحادث حريق، ويسرع أحمد لمكان الحادث بعد تلقيه الخبر، ويرفض رائد ابن عم ريف وجود أحمد لشعوره تعلقها به ويحاول اﻻعتداء عليه.
يتوعد رائد - دكتور أحمد وريف وينصرف، ويحاول حارس الأمن جبار كشف لغز اقتحام المستشفى، وتتغيب فرح عن المدرسة، ويحاول رائد تلفيق تهمة لأحمد.
تفاجأ ريف بوجود النقود في حقيبتها بعد اتهامها وسد بسرقتها، وتشعر أسيل بالقلق من غياب عزيز، وتغضب فرح من تدهور أحوال عائلتها المادية بينما تحاول ريف تهدئتها، ويرفض سيف الزواج من إخلاص.
يهرع أهل القرية لإخماد حريق ضخم نتج عن انفجار مروع، ويتوقع جبار أنه حادث بفعل فاعل، ويسعى رائد لتوريط أحمد في قضية اﻻنفجار، ويصاب زيد ابن عزيز بوعكة صحية ويحاول أحمد إسعافه.
تستمع ريف دون قصد لمكالمة بين أحمد وسيدة مجهولة يناديها بحبيبته، وتتحسن حالة زيد، وتحدث مشادة بين سيف وإخلاص، وتصاب ريف بالذعر من اختفاء أخيها صفاوي، وتتعرض للحرج بسبب عدم ردها على اتصال رئيستها.
يكشف صفاوي لريف أن رائد من كان وراء اختفائه، ويقنع أحمد - باسم بالعمل مع مشغل الملابس لتتمكن ريف من العودة للعمل مجددا به، ويسرق رائد الفساتين التي سهرت في عملها ريف وبنات المشغل ويحرقها.
تكتشف ريف وجود نصف الفساتين بالمشغل وتعطيهم لباسم لإنقاذ الموقف، وتكتشف صاحبة المشغل محاولة وسن إخفاء الفساتين، ويعترف أحمد لريف بحبه، ورغبته في الزواج منها، ويقرر سيف السفر للخارج.
ينقل والد ريف للمستشفي ويصمم رائد على تحمل مصاريف العملية الجراحية له، وتوافق ريف على الزواج من رائد ردا للجميل، ويختفي أحمد وتتخيل ريف بتخليه عنها.
تُخطب ريف لرائد، بينما يظهر أحمد فجأة ويخبر ريف أن اختفائه كان بسبب وفاة أمه المفاجئة، وتطلب ريف من العقيد عزيز فسخ خطبتها من أخيه رائد، ويغضب رائد بشدة.
يدعي أحد الأشخاص أن أحمد حاول إعطائه حبوب مخدرة، ويحقق عزيز بالواقعة، وتخبر ريف - رائد أنها لن ترتبط به ولا تحبه، ويحاول جبار الدفاع عن أحمد، وتقبض الشرطة على رائد أثناء تسليمه شحنة مخدرات.
يثبت رائد أنه لا يتاجر بالمخدر، ويُفرج عن أحمد، وتعرف ريف بتكرار تغيب فرح عن المدرسة، وتعود ريف لعملها، ويحذر جبار - أحمد من رجالا يريدون تلفيق تهمة له، وتثير رسالة ابتسام لعزيز شكوك أسيل.
يفقد مختار القرية (ماجد) الوعي إثر هجوم من مجهول ويسرع أحمد بإسعافه، وتهاجم أسيل - ابتسام ظنا بوجود علاقة بينها وبين عزيز، ويحذر عزيز - رائد من الذهاب لأماكن تجعله محط الشبهات.
يرسل أحمد خطابا عاطفيا لريف يخبرها بحبه، وترفض ريف تولي إدارة المشغل فيتم تعين وسن بالوظيفة، وينقذ أحمد - ماجد بعد سقوطه مغشيا عليه، ويفكر رائد في قتل أحمد.
ينجو أحمد من محاولة قتل على يد رائد، وتثير زيارة أهل القرية لماجد قلق رائد، ويقتل رائد - ماجد وتقبض الشرطة على أحمد بتهمة قتل ماجد، وتتسبب وسن في خسائر لصاحبة المشغل بسبب سوء إدارتها له.
يخبر أحمد أخته باﻻتهام الموجه له، وتحتد صاحبة المشغل على وسن بسبب تسببها في خسائر للمشغل، ويرفض أحمد اﻻتهامات الموجهة له من عزيز، ويصل محامي وابنته للدفاع عن أحمد وهم على علاقة مقربة بأسرته.
يختفي جبار من القرية، ويحاول المحامي تبرئة أحمد، ويخبر سيف - إخلاص أنه كان متزوجا قبل سنوات، وتحاول ابنة المحامي التفريق بين ريف وأحمد لأنها تحبه، ويستمر عزيز في كشف لغز مقتل ماجد.
تخبر ريف - وفاء أن هيلين ابنة المحامي حاولت إهانتها، ويتضح وفاة ماجد مخنوقا وليس مسموما، ويعود جبار ويعطي لعزيز فيديو يبين تسميم زين لخزان المياه في بيت ماجد، وتعثر الشرطة على زياد مقتولا.
يفرج عزيز عن أحمد وجبار، وتتجاهل ريف - أحمد عند لقائه، ويتضح أن رائد هو قاتل زياد، ويخبر مالك - عزيز أن فراس هو قاتل ماجد، ويتعجب أحمد من معاملة ريف السيئة له فجأة.
يخبر أحمد - إخلاص أن هيلين كانت خطيبته في السابق ولكنه تركها ويحب ريف، ويخبر أحمد - ريف بمحاولة هيلين الإيقاع بينهما، وتزداد شكوك أسيل بعزيز، ويُقبض على إخلاص ووفاء بتهمة الإتجار بالمخدرات.
يفرج عزيز عن وفاء وإخلاص، ويخبر أحمد - هيلين أنه لا يحبها وسيتزوج ريف، وتعطي فرح هدية لأحمد، بينما يطرد صاحب البيت ريف وعائلتها بسبب تأخير الإيجار، وينقذ أحمد الموقف، ويصاب عزيز في مطاردة مع مجرمين.
يحاول رائد اﻻعتداء على أحمد، وتطلب أسيل من عزيز ترك عمله بالشرطة بسبب التعرض للخطر، وتطلب هيلين من إياد استدعاء ريف دون علم أحمد لتعتذر لها، ويعثر عزيز على مخزن مملوء بالمخدرات.
تطلب ريف من إخلاص إعادة الطفل الرضيع لأمه التي تركته وعادت للبحث عنه، وبعد عثور عزيز على مخزن المخدرات، يخاف رائد من انتقام العصابة، ويغضب عزيز من إصرار رائد على بيع بيت العائلة.
يخبر فراس - رائد أنه لن يعرض نفسه للخطر مجددا مع تجار المخدرات، وتتوتر العلاقة بين أحمد وريف، وتهدد العصابة رائد بالقتل إذا لم يسدد ثمن المخدرات، وتوهم هيلين - أحمد بوجود علاقة بين ريف وصديقه إياد.
وسط غضب أسيل، ينفي عزيز وجود أي علاقة له مع ابتسام، ويخبر إياد - أحمد أن هيلين خططت للايقاع بينه وبين ريف، وتعترف فرح لأحمد بالحب وتشاهدها ريف، ويكتشف عزيز محاولة رائد لسرقته.
تقرر وزارة العمل تخصيص معاشا شهريا لعائلة ريف، وتتطاول فرح على أختها ريف لأنها تحب أحمد، وتظن ريف أن أحمد يتلاعب بها وبفرح، وتصل تهديدات جديدة من العصابة لرائد، ويطلب رائد مجددا الزواج من ريف.
يعترض والد ريف على موافقتها للزواج من رائد، وتفشل محاولات أحمد للصلح مع ريف، ويتوعد هيلين، وتصاب صاحبة المشغل بورم خبيث وتقرر بيع المشغل، ويفتش عزيز أرجاء القرية بحثا عن المخدرات.
يخطف ملثمان - ريف، ويقرر أحمد ترك القرية والعمل في أي مستشفى، وتبلغ فرح - عزيز عن اختفاء ريف، ويعتدي رائد على إياد ظنا بأن أحمد وراء اختفاء ريف، وتظهر ريف ممزقة الثياب ملقاة على الأرض.
تخبر الطبيبة - الجميع أن ريف تعرضت للاغتصاب، ويحقق عزيز مع أحمد، ويفسخ رائد خطبته من ريف ويهينها، وتعتدي العصابة على فراس وتهدد رائد وتطالبه بتنفيذ أوامرها.
يتخلص رائد من جثة فراس، وتقبض الشرطة على مغتصبي ريف ويعرف عزيز أن رائد مروج المخدرات، وهو من حرض على خطف ريف، ويقبض عزيز على رائد، وتحاول ريف اﻻنتحار وينقذها أحمد ويتزوجها.