تتوجه أنيسة وسعاد في نفس الوقت إلى المستشفى للوضع، وتتسبب الممرضة ليلى في إبدال طفليهما، وبعد مرور ما يقرب من ثلاثين عام تخبر ليلى - أنيسة بحقيقة ما فعلته.