تذهب خديجة مع المروكي إلى الجزائر لزيارة يحيى وهو يُفاجأ بمجيئها بينما يتشاجر جوزيف مع سليم، ويحزن جوزيف لحزن ابنه بعد مقتل كلبه من طرف البلدية.