يدعي طارق المرض حتى يهرب من مواجهة زوجاته وينقل إلى المستشفى، وهناك يعجب بالطبيبة المعالجة، وتثور ميسة وتقرر الطلاق، وينجح طارق في خداع ميسة وريما وتهدئة الأمور بينهما.