يضطر أبو سعيد للعمل ساق على باص الفندق، ويستقل مع فوج سياحي أجنبي، ولا يتمكن من التحدث معهم لعدم معرفته بلغتهم، ويفقد طريقه في الصحراء فتعتقد الشرطة خطفه لهم.