يتشاجر كريم مع عيشة ويهددها بإخبار والده بالحقيقة لكنه يتراجع ويذهب إلى منزل أخيها ويصالحها كما انها تعترف له بحبها. وتزور سمر خالتها فيعجب بها صبري.