يُفرج عن ياسين ومن معه، يصطحب مطلوب إلى القرية نعش رجل من العصابة مات في المستشفى، فيعتبر العاقل النعش نذير شؤم على القرية بعد تكرار الوفيات ويطلب من مطلوب إعادته.