تحاول وفية الانتحار لعدم سفرها بعمرة تابعة للدولة، أما حميد يحاول استعادة زينب، ويخبرها بامتلاكه محل لبيع الأطعمة حتى تعود له ولكنها ترفض فيحاول الانتحار هو الاخر.