يتقرب حميد من زينب، ولكنها ترفض تقربه لأنه بلا ماضي قبيح، فيقرر هو وسكيلاتشي أن يصبحا منحرفين، ويلتقيا بصديقة زينب وتعطي لهما المخدرات.