تدور الأحداث حول مقهى يمثل حالة فلسطينية مقدسية متميزة بدورها الاجتماعي والاقتصادي والسياسي، ففي مرحلة الستينيات والسبيعنيات من القرن الماضي، كان رواد مقهى (زعتر) سياسيين وأكاديميين وتجارًا وشيوخ عشائر، فنعيش قصصًا تحبس الأنفاس عن أساليب الحياة القديمة من خلال (صالح) عامل المقهى.