يحقد برهان دائما على شهرة الأخرين، فيأمر أمجد بتشويه تمثال لأحد الفلاسفة بحجة أنه قتل جده، ويعترض سهيل على الأمر فيقوم برهان بالتحريض على قتله هو الآخر.