يمرض أبو دنيا ويُنقل إلى المستشفى، وتكتشف دنيا تناوله لمنشطات جنسية، وتصارحها أمها بزواجه من أخرى، بينما تحاول أم بزة إقناع ابنتها بإعطاء سليمان فرصة لإثبات حبه لها.