تنشأ عداوة بين والدي راوية وعبيد، وبالرغم من زواج الاثنين، وحمل راوية من عبيد، إلا أنها تقرر ترك طفلتها له، والابتعاد عنه ثأرا لوالدها الذي حرق مزرعته أبو عبيد.
تصطحب ريتا ابنتها وتقرر الرحيل ويستاء زوجها، في حين يعرض عبيد على جدها اصطحابها بالمنزل، وتحذر راوية ابنها مبروك من تراكم الديون عليه بسبب تسديد ديون والده.
يتشاجر عبدالرحمن مع ابنته ويلومها على ترك ابنتها روعة وعدم الاهتمام بها، في حين يتولى صالح وبناتها رعاية روعة، وعلى الجهة الأخرى يرافق عبيد بنته عفراء إلى قسم الشرطة للإبلاغ عن جريمة قتل.
يتولى حسين رعاية ابنة يوسف ويعلمها الطبخ، وتتلقى عفراء رسائل هاتفية من شخص مجهول يطلب منها العودة إلى مكان الجريمة.
تعود روعة إلى منزل والديها بصحبة جدها، في حين يتلقى حسين دعوة من أشهر فنادق للعمل طباخ فيها، وترشح عفراء للعمل في وكالة ناسا.
يخبر صالح ابنته بأنه يفكر في الزواج، ويسلم مبارك مفتاح المزرعة لراوية، ويخبر عبيد - صديقه بضرورة العمل مع راوية من جديد.
يتذكر عبيد ما حدث قديما أثناء حرق المزرعة، ويحاول صالح نصح أم روعة بالاهتمام بابنتها، وتطلب راوية من حسين تسديد ديون أبو مبروك عنه حتى لا يستغله أحد.
تلوم سارة على والدها صالح لمساعدته سلمى، وتطلب راوية من مسعود العودة إلى دبي.
تطلب راوية من مبارك تحديد موعد مع عبيد وإخبار عبدالرحيم بذلك، وتتسلم عفراء عملها الجديد، ويفاجئ سالم بفتاة تستقل سيارته وتطلب منه حمايتها من إجبار عائلتها لها بالزواج.
يقابل عبيد - راوية وتخبره أن كل أوراقه وكتبه في المخزن، في حين تخبر بيان- مسعود بغضب حصة منها، وتقرر راوية السفر إلى دبي لمقابلة مسعود وإعادته إلى المنزل.
ترفض راوية رؤية ابنتها عفراء، وتطلب من مدرسة الأخيرة إخبارها بذلك، وتفتش الشرطة سيارة صالح، وتعثر على سلاح غير مرخص فتطلب ابنة صالح من ميرا التوجه للشرطة وإخبارهم بأن صديقتها هي صاحبة السلاح.
تتعرف يارا على يوسف وتخبره باضطرارها الزواج من شخص لا تحبه حتى تُقيم في دولة الإمارات، وتصر عفراء على التعرف على أمها، ومع إعلان بقاءها في ناسا يقترح مسعود على مبروك نشر ذلك بالسوشيال ميديا والإشارة إلى أنها ابن خالته.
يُقيم عبيد احتفال لابنته عفراء بمناسبة ناسا، ويسعد مبروك لموافقة عفراء على تلقي دعوته، في حين يتشاجر أبو روعة مع زوجته ويطلقها ويطردها من المنزل.
يجري مبروك حوار مع عفراء ويسألها عن أمها، وتصطحب سارة - روعة إلى منزلها عقب طلاق والديها.
يستاء مسعود لمقابلة مبروك لعفراء، وتطلب منه حصة الاختيار بينها وبين بيان فيؤكد لها مسعود أنها مثل شقيقته، وتستعد عفراء للسفر إلى نيويورك.
يحاول عمر منع أهل يارا من إجبارها على السفر، ويقرر عبيد بيع كل أملاكه لراوية، وتتشاجر حصة وبيان لعلاقة الأخيرة بمسعود.
ترحل يارا مع أهلها، ويبحث صالح عن ابنته سارة، وتقع سيارتها من أعلى الجبل. وتعتذر حصة لمسعود عما بدر منها بشأن علاقته ببيان.
تتوفى سارة، ويسيطر الحزن على منزل صالح، ويقابل مسعود- عفراء وتخبره بإعجابها بالفيديوهات التي ينشرها، وتحدثه عن أمها.
تطلب أم روعة من عبدالرحيم تسجيل المنزل باسمها، ويخبر مبروك - راوية بوصول والده، ويوافق صالح على إقامة حصة ومنيرة سويا في منزل واحد وتركه.
تحاول بنات صالح إقناعه بالسفر معهن للخروج من حالة الحزن التي سيطرت عليه، وتوافق راوية على مشاركتها في فيلم وثائقي عن المزرعة، وتتفق عفراء مع مسعود على زيارة المزرعة ومقابلة راوية.
يخبر عبيد - عبدالرحيم بقلقه من رؤية عفراء لأمها، وتعود حصة إلى المنزل للبقاء برفقة والدها ومشاركته حزنه الشديد على سارة، ويقابل مبروك - والده الذي يعامله بجفاء، في ذات الوقت تقابل عفراء - أمها ﻷول مرة.
توبخ راوية - أبو مبروك على تعامله السيء مع ابنه، وعلى تحمله ديونه، ويقابل عبيد - راوية ويطلب منها الابتعاد عن عفراء.
تطلب راوية من مبروك الاهتمام بالمزرعة والعمل فيها، وتستفسر منه عن علاقة عفراء بمسعود، وتخبر حصة - شقيقتها بقلقها لتدهور حالة والدهما النفسية.
يحاول أبو مبروك الإيقاع بين ابنه وراوية، وتخبر الأخيرة - مسعود بنقل كل أغراض عبيد بنفسها إلى بيته، ويصطحب صالح - روعة إلى منزله دون وجود بناته فيستبد بروعة القلق.
يرفض عبيد استلام أغراضه من راوية، وتخبر الأخيرة - مسعود بأنها سوف تخطب له عفراء، في حين تحاول واضحة التقرب من روعة ولكنها لا تعطي لها الفرصة.
يخبر مبروك - مسعود وراوية بنشره لقصته الحقيقية على السوشيال ميديا، وتشترط راوية لتصوير مزرعتها وجود عفراء معها، ويتقدم صالح للزواج من أم روعة.
يجري عمر استعدادات تصوير فيلمه، ويطلب من حصة التعاون معه في وجود مسعود، وتطلب سلمى من أميرة إبعاد والدها عنها، وتترك عفراء منزل والدها للإقامة مع أمها.
تطلب حصة من والدها إقناع سلمى بالعودة إلى زوجها، فيخبر عبدالرحيم - سلمى بأن المنزل ملك عبيد، ويختفي والد حصة وتبحث عنه هي ومبروك.
ترفض راوية زواج مسعود وعفراء، فيتوجه مسعود إلى عبيد ويطلب منه يد عفراء للزواج، ويُنقل عبدالرحيم إلى المستشفى، بعد إصابته بأزمة قلبية، وتوافق منيرة على الزواج من مدرب الخيول.
يودع عزيز - أمه ليسافر، ويطلب مبروك من والده التواجد لخطبة حصة، ويُقام حفل زفاف مسعود وعفراء.