يقترح محمود على أبو عبيد إنتاج فيلم والقيام ببطولته، ويتقدم عامر ورفاقه للتمثيل بالفيلم، ويطلب شكش من خاله الممثل الشهير العمل بالفيلم فيتم قبولهم، وينتهي التصوير وينجح في دور العرض رغم ردائته.