عندما تطال المشاكل المادية شركة الطوب التي تمتلكها عائلة بن عمر ما يجعل أملاكهم كلها تحت الحجز، يقرر الابن الأكبر للعائلة حكيم بن عمر الذي اعتاد حياة الغنى و الرفاهية تغيير مجال عمل الشركة و تحويلها إلى منتجع سياحي، دون التفكير في مصير العمال الذين أفنوا حياتهم في خدمته، ليفتح أمامه باب من الصراعات.