يعترف إسماعيل لسلمى بحبه، فتصفعه على وجهه، ثم تعتذر له وتخبره بعلمها بتقرب منير لرحمة، وتفسخ خطوبتها، ومع فشل بالعسري في إقناع السكان ببيع الأرض ينهي حكيم اتفاقه معه.