يطلب عباس يد سعيدة وتوافق. ثم يتوجه إلى والدته ليخبرها بزواجه من سعيدة وهي تباركه، بينما يقرر هو والعربي ترك العمل لدى نورا بعد أن سجل شقيق مبارك المطعم باسمه.