يمتلك رب أسرة مركبا يستغله في نقل الركاب والعبور بهم وادي أبي رقراق، ومن خلال هذه الرحلات نكتشف عددا من القصص، ونتابع أيضا قصة الشاب البشير الذي يعيش بين أب بخيل وأم جشعة، ولا يمتلك سوى حلم واحد يتلخص في شراء مركب يجعله مطعما متنقلا.