بينما ذياب في طريقه إلى عرب الزنيق، يعترضه فرسان هاذال فيقتلهم انتقاما، وتقع سليمة والعاند أسيرة لدى الزنيق في مخبئه قرب مجرى الوادي الذي يتحصن به منذ سنوات.