تُفاجئ عائشة خطيبها عصام وتُجهز له مكانا ليُلقي فيه أشعاره وأمسياته الأدبية، يطلب عماد من عبير منحه فرصة ليرتبط بها ولكنها تخبره أن كل تركيزها منصب على دراستها فقط، تتشاجر نورا مع أحمد.