يموت صداح ويطلب شيخ قبيلة عرب قحطان إيجاد متعب مهما كلف الثمن، بينما لا تصدق أم ماجد أن ابنها قد مات ويحاول الجميع في القبيلة مواساتها.
يغزو عرب قحطان - قبيلة الشيخ متعب ويخطفون الأخير للانتقام منه لمقتل صداح، ويعفى عنه في النهاية.
تقع روزا من على الفرس فيبحث عنها والدتها، ويعلم قحطان أن هاجم هو من قتل ابنه وليس متعب.
تعالج بلقيس - روزا إثر العثور عليها قرب القبيلة. وتنقسم البلدة إلى جماعة الشيخ قحطان وجماعة الشيخ راجح.
يخرج هزاع ولا أحد يعرف مكانه، وتغضب والدة راشد بسبب اهتمام الجميع بروزا.
يقوم أحد رجال قبيلة الشيخ متعب بخطف هزاع، ويشك رعد أن راشد له يد في اختفاء والده حتى يعود هزاع ويبرئ راشد.
يعفو قحطان عن ابنه راشد ويعيده إلى الديرة، وتلتقي بلقيس برعد، ويتشاجر راشد وماجد.
يصطحب قحطان ابنته وزوجته أم ماجد إلى المزرعة فتشعر والدة راشد بالغيرة الشديدة فتقوم بحرق خيمة الشيخ في الليل.
تتعرض عجوة و زوجها جاسي إلى الاعتداء من قبل بدوي فيحاول راشد إنقاذهما، ويعود الشيخ قحطان إلى الديرة فيجد أن حيان مفقود.
يهدي راشد - جاسي بعض من الماشية ويطلب منه العودة إلى ديرته خوفا عليه من قطاع الطرق.
يطلب رعد يد بلقيس فيما يخرج راشد خارج القبيلة ويلتقي هناك بفتاتين، ويعلم الشيخ قحطان أن الشيخ متعب ينوي غزو قبيلته.
يخفي الرجال الموائي في مكان آمن تحسبا لغزو متعب، ويجد مويكل ابنته في قبيلة قحطان.
يكتشف راشد أن مويكل يحفر في الصخور فيستغرب، أما ماجد فتخبره الطبيبة أن زوجته فضيلة عاقر.
يرفض راشد تزويج بلقيس لرعد، ويطلق الشيخ قحطان زوجته حربة.
يندم الشيخ قحطان على تطليقه لحربة وطردها هي وأولادها خارج القبيلة، ويطلب مويكل منه أن تضل ابنته عنده ريثما يسافر.
يخطط راشد للتخلص من رداد لأنه يريد تقاسم معه مشيخة القبيله، ويقرر مويكل إشعال الفتنة بين راشد وماجد للتخلص من الأخير.
يضطر سلبوخ لاستضافة والدته للعيش معه تحت الضغط، ويقع اتفاقًا بين راشد ومتعب.
يعود قحطان للديرة ويعلم أن راشد وضع يده في يد متعب، ويرغب متعب في الزواج من أروى أخت راشد.
يذهب عساف مع والدته إلى قبيلة الشيخ قحطان للاستقرار بها والشيخ يرحب بهما، ويطلب متعب من مويكل جلب له السلاح والذخائر.
يوافق متعب على تزويج أخته لراشد مقابل زواجه هو أيضا من أروى، ويسافر مويكل ويودعه أهل القبيلة.
يتعرض قحطان للتسمم فيتهم ماجد - راشد، ويعود مويكل ويوعد متعب بتحرير راشد.
يموت قحطان ويتولى ماجد المشيخة، ويحرر مويكل - راشد، ويتفق الأخير مع مويكل على قتل كل من ماجد ورعد وهزاع حتى ينفرد بالمشيخة لنفسه.
يقع هجومًا على قبيلة قحطان وحرق المخايم وتشريد النساء والرجال، ويفكر راشد في اللحظة المناسبة لإعلان نفسه شيخًا لقبيلة قحطان.
يخبر هزاع - أبو محراد أن قبيلة قحطان تشردت ومات منها الكثير، وتطلق أروى النار على متعب فيقبض عليها.
تُهرب هنادي - أروى وتعطيها فرسًا للهرب، وتنقذ أروى شقيقها ماجد من الموت.
يلتقي عساف بأروى وماجد ويعودون جميعا إلى الخيمة التي توجد بها النساء، وتنصح والدة راشد ابنها بجمع أبناء العشيرة حوله.
يطلب ماجد من رعد وعساف مساعدته على الانتقام من الشيخ راشد وإعادة هيبة الشيخ قحطان ولم شمل القبيلة.
تعود أروى عند والدتها، ويتعافى الشيخ متعب. يتم القبض على الشيخ ماجد ورعد من طرف رجال الشيخ راشد.
يستطيع ماجد الإمساك براشد و مويكل وتقييدهما لمحاسبتهما على كل الجرائم التي قاما بها في حق قبيلة الشيخ قحطان، ويموت أبو فلاح ويضل الخلاف قائما حول مشيخة القبيلة.
ينجح مويكل وراشد في الهروب من قبضة ماجد، ويزل الصراع قائمًا في قبيلة متعب حول المشيخة.