تلتقي حلا بمجد صدفة، وتخبره بما حل بعائلتها وبوالدها الأمير، في حين يتوعد إميل لفاتن إذا نشرت أي وثائق تدينه في قضايا الفساد، ويعود آسر إلى المنزل، وتصور سوزان - الوزير أبو جواد دون علمه.