تتعطل سيارة سالم ويضطر للنزول في فندق الإخوة، ويحاول ابنه زيزو إبلاغهم بأن والده خطفه من أمه ولكن يعتقدون مزحه، حتى تأتي الشرطة لتبحث عنه.