يعترف سلوان للمحقق زهير بحبه لهدير، ويبحث زهير حول أنور وأبو لبنى، وتروي زينة لسلوان علاقة هدير غير المشروعة بحسام الذي توفي إثر حادث، وينفعل أبو لبنى على مسئول بالدولة لزيارة زهير لمنزله.