يرفض قاسم بيع الأرض ويتهم ناصر باستغلال عاطف وجعله يبيع أرضه للانتقال إلى صنعاء، ويجوع عاطف وعائلته ولا يجد عملا فيعود إلى القرية ويستعيد أرضه من أخيه.