يحاول يحيى و أصدقاؤه مضايقة زميلهم، فتحذره شقيقته كنوز من إبلاغ والدهما. في حين يشرح عصام مدرس التاريخ درس مصر القديمة ومفهوم الوحدة السياسية، ويبلغ المدير - الطلبة بحدث نقل المومياوات، ويطلب من عصام الإشراف على التلاميذ
ذهب عصام وتلاميذه لمشاهدة نقل المومياوات، وشرح مسار رحلة المومياوات إلى المتحف القومي للحضارة. ويلقي يحيى بتعويذة البعث والخلود على أحد الملوك، فيستيقط الملك رمسيس الثاني من موته ويحوار يحيى، ويجد الأخير نفسه في عصر من عصور مصر القديمة.
يكتشف يحيي أنه في عصر الملك أمنحوتب الأول، وتقع العديد من الحروب والمعارك، ويقابل سينو الذي يخبره عن بطولات الملك أمنحوتب.
يخبر يحيى - عصام بما حدث له، ولكنه لا يصدقه، فيحكي لكنوز التي يلقي أمامها يحيى كلمة السر فينتقلا سويا إلى العصر القديم.
يخبر سينو - كلا من يحيى وكنوز عن المجاعة التي حدثت في عصر الملك زوسر، ويشاهد يحيى وكنوز حفل مراسم مولود جديد، ويعتقد المزارعين أن كنوز من كهنة آمون، وأن يحيى ساحر فيأمر الحراس بقتله.
يخبر يحيى الملك زوسر عن أفكاره وعن فكرة بناء الهرم المدرج، ويأمر الملك المهندس أمنحوت لبنائه، ويقرر الملك جعل يحيي من مستشاريه، فيكتشف أحد المستشارين الأمر، وأخذ يخطط للانتقام من يحيي، فيحاول الأخير الهرب.
تكتشف كنوز أن كل الفيديوهات التي صورتها محذوفها، ويؤكد حسني لعصام ما حدث مع يحيى وكنوز، ويتوجهوا إلى المتحف.
يحكي سينو ليحيى وكنوز عن الملك سقنن رع، ويقرر حسني البحث عن الذهب، ويظن الجميع باختفاء حسني، ويتوجه يحيى إلى الملك لتحذيره من الحرب.
يقبض الحراس على حسني أثناء سرقته للتمثال، ويموت الملك سقنن رع، ويقابل يحيى الملك أحمس ويخبره بانتصاراته المستقبلية وقضاءه على الهكسوس.
طلب عصام من يحيي وكنوز تأليف كتاب عما شاهداه في العصور القديمة، ولم يعثرا على حسني فيضطرا للعودة إلى الزمن القديم، حيث أنقذه يحيى من السجن.
يحكي سينو عن قصة الملك تحتمس الثاني والملكة حتشبسوت ليحيى وكنوز، ويذهبوا إلي معبد الملكة، ويحكي له كيف وصلت للحكم لوصيتها على تحتمس الثالث وأمرت بنفيه وتتويجها ملكة للبلاد، فيظهر يحيى للملكة فتأمر بقتله.
أنقذت ميريت رع - يحيى وأخرجته من التابوت وساعدته في التنكر في زي الفراعنة، وذهب إلى سينو وطلب منه الدخول إلي القصر مرة أخري، وذهب إلى ميريت رع ليشكرها على إنقاذه,
رجع الملك تحتمس الثالث إلى مصر القديمةـ وطالب بعرشه وقرر يحيى البقاء ليعرف ما سيحدث في هذا الصراع، ومشاهدة زفاف الملك تحتمس الثالث والملكة ميريت رع.
يتوج تحتمس الثالث ملكا على مصر القديمة، وقام بتعيين رخميرع رئيس وزراء البلاد، وظهر لهم يحيى وأخبر الملك بوجود 330 أمير يخططوا لمحاربته والإنقلاب عليه، فاشترط على يحيى أن يأتي معهم وقت محاربته للأمراء.
كشفت ميريت رع هوية يحيى الحقيقية للملك تحتمس الثالث، فيعود يحيى إلي الزمن الحالي ويواجه والديه بسبب تأخره، وتقبض الشرطة على حسني بسبب سرقته لتمثال.
اصطحب يحيى والده إلي مصر القديمة ليثبت له ما يحدث معه، ورافقهما سينو إلي مكان بناء هرم الملك خوفو، وطلبت كنوز أدوات الرسم لترسم ما تشاهده.
قرر يحيى تحذير الملك خوفو من سرقة مقتنياته من هرمه وتم القبض على كنوز بسبب رسمها للتماثيل، وظهر يحيى للملك ليقنعه بتغيير مكان دفنه ويثبت له ذلك من خلال مقطع فيديو مسجل.
أقنع يحيى الملك خوفو بتغيير مكان مقبرته، وحاولا إنقاذ كنوز التي سقطت في النيل وساعدهما سينو ورجعوا إلي الزمن الحالي وأخذهم عصام إلي الأهرامات، واُختطف يحيى بواسطة سيارة من أمام المدرسة
أتضح أن حسني هو من خطف يحيى وطلب منه الوصول معه للعالم القديم، وأقنعه أستاذ عصام بتلبية مطالب حسني وشرح لهم سينو عصر الملك توت عنخ أمون.
طلبت زوجة عنخ آمون من ملك الحاثيين إرسال أحد أبناؤه للتزوج منه، وذهب حسني لسرقة ممتلكات توت عنخ آمون وظهر يحيى لحور محب وأخبره بمخطط الملكة ونصحه يحيى بتوليه للحكم وقرر حور محب تعيينه مستشار له وحكى يحيى لسينو ما حدث مع كنوز.
يكتشف حور محب أمر حسني، فيستاء سينو من يحيى لإخفائه الحقيقة، ويعلم حور محب بمخططهما، فيقضبوا على حسني ويعود يحيى إلى الزمن الحالي، ويتم القبض على العصابة وإنقاذ كنوز.
نصح يحيى كنوز برسم ما شاهدته في مغامراتهما، ونشرها على السوشيال ميديا، ويحاول يحيى الذهاب للعصر القديم لكن لم ينجح هذه المرة، ويطلب يحيى من رمسيس الثاني مسامحته.
يشاهد يحيى وأسرته هجوم رمسيس الثاني على القراصنة، ويذهب يحيى للملك فيدعو الأخيرة أسرة يحيى لتناول الغداء، وبدأ يحكي لهم عن توليه للحكم وعرض عليهم جولة في مصر القديمة بمناسبة عيد الأوبت.
اقترحت الأم افتتاح محل فول في مصر القديمة، وأمر رمسيس الثاني الاستعداد لحرب الحيثيين وذهب معه يحيى وسينو.
أدرك رمسيس الثاني مكيدة العدو وبدأ الحرب وفاز في معركة قادش، وذهب يحيى ليشاهد نجاح مشروع أهله. وبدأ رمسيس الثاني التفكير في معاهدة السلام مع الحيثيين وحضر يحيى توقيع المعاهدة.
ذهب يحيى وعصام في مغامرة جديدة، وبدأ سينو يشرح لهما وجود الجوعران وهدايا الزواج في عهد امنحوتب الثالث والملكة تي، وشرح لهما كيف تقابلا وكيف وجدوا مومياء أمنحوتب الثاني.
ذهب يحيي للملكة تي وأخبرها بطلب زواج أمنحوتب الثالث منها، وشرح سينو وعصام ليحيي دور الملكة تي، فطلب منها يحيى مساعدة أمنحوتب الثالث وطلبت تي حفر بحيرة داخل القصر الملكي، وتوفى أمنحوتب الثالث وتولى بعده أمنحوتب الرابع الحكم.
ظهر يحيى للملكة تي وأخبرها بصراع أمنحوتب الرابع، وقرر الأخير تحويل معابد آمون إلي أتون وشرح سينو وعصام سياسة تولي أخناتون، وأمسك كاهنة آمون بيحيى وعصام وسينو.
رجع يحيى وعصام وسينو للزمن الحالي وذهب سينو مع يحيى لمنزله وبدأ يكتشف أمور الزمن الحالي، وتوجه معه للأهرامات وحكى له عن مصر الحديثة.
بدأ يحيى وكنوز إطلاع سينو على حضارة مصر الحديثة من خلال فيديو تسجيلي وذهب سينو معهم إلى مدرستهم، وفاجئ عصام يحيى بإنتهاء كتابه وعرضه في معرض الكتاب وذهبوا بسينو إلي المتحف الكبير وودعهم ورجع للزمن القديم.