يشتري جابر المنزل الكبير الذي يقع في طرف المدينة. يريد فوزي الانتحار ويقوم أحد رجال جابر بإنقاذه، ويجد جابر - توفيق ميت.
يتشاجر ناصر مع أقربائه حول قسمة المنزل أما عم جابر فيعين فوزي لديه فيما يطلب من أحد رجاله إيجاد قاتل توفيق.
يخاطب جابر - حازم بكل صرامة حول القبض على قاتل توفيق. يلتقي سليم ابن جابر بإدريس ابن عمه و يتحدثان حول العملية التي سيجريها.
يتحاور كل من جاسم وناصر على بيع المنزل إلى جابر والذي يرفض ناصر بيعه، ويعمل جابر مع المافيا الإسرائيلية.
يتشاجر جابر مع حازم فيصفعه فيقرر حازم مواجهته بإخباره بكل ما يعرفه عنه حول علاقته بالاستخبارات الخارجية وتهريب و بيع آثار اليمن.
يستاء إدريس من تصرفات عمه جابر و يشعر به عبدالله أما جابر فيأمر ناصر بالعمل معه، لكن هذا الأخير يرفض كما يقرر جابر أيضا قتل مروان حرقا.
يموت فارس وهو يحاول إنقاذ ناصر من الوقوع اثناء عمله أما جابر فيقتل مروان حرقا فيما يراقب أحد رجاله كل تحركات عبدالله.
يتم محاولة اختطاف عايض وإطلاق الرصاص عليه فينقذه إدريس بإطلاق النار على الخاطفين بينما يرفض جابر معالجة ابنه القعيد وسط حزن والدته.
يغضب جابر من إدريس بسبب إطلاق الرصاص، وتذهب حليمة لزيارة أسماء والتحدث حول قسمة المنزل وبيعه لجابر .
تتعافى إصابة عايض فيريد ترك منزل إدريس ولا يسبب له مشاكل مع عمه جابر. يرتل عم عبدالله القرآن وسط خشوع الجميع. يغضب عبدالله من تصرفات ابنه الغير مسؤولة.
يطلب جابر من رجاله جلب عايض المختبئ في منزل إدريس الذي يعتبره عدوا له هو ومنصور وعبدالله. يتم سرقة شحنة مخدرات تابعة لجابر في طريقها إلى صنعاء.
تداهم الشرطة سيارات عصابة المخدرات ويستسلم بعض الرجال. تتشاجر أم فوزي مع عبدالله ليتركه وشأنه خاصة أنه يعمل مع جابر اما إدريس فيفتح المحل المقفل منذ سنوات بعد أن وضع جابر يده عليه بدون وجه حق.
يتشاجر إدريس مع اخوه إبراهيم ويصفعه في الشارع، ويسعى جابر لشراء المنزل من ناصر.
تقوم وزارة الآثار بمنع بيع المنازل الأثرية والحفاظ عليها وترميمها، ويقيم عبدالله الصلاة والتواشيح الدينية في الجامع الكبير.
يختطف رجال جابر الرجل الذي أسس جمعية المحافظة على التراث اليمني، ويعمل كل من إدريس وناصر على ترميم المحلات القديمة.
يهرب عايض من رجال جابر لكنه يوقع هاتفه في الطريق أما إدريس فيبحث عنه، ويقوم فوزي بإعطاء المخدرات إلى شرف.
يذهب أحدهم وهو ملثم عند صاحب جمعية المحافظة على التراث للتفاوض معه كما طلب منه هو عوضا عن جابر. يقترب العيد ويفرح الجميع بقدومه وسط الاحتفالات الدينية والصلوات.
يقوم إدريس وأصدقائه بإنقاذ صاحبي الجمعية من قبضة جابر بقوة السلاح، فيما يغضب جابر ويأمر رجاله بالبحث عنه. تذهب حليمة إلى منزل منصور وتلتقي بزوجته فتدعوها للغداء.
يغضب جابر من هروب خالد و يقبض على يحيى ويربطه لمعاقبته فيطلب هذا الأخير فرصة حتي ينتقم من إدريس، ويلتقي جابر بابنه القعيد ويحاول التقرب منه.
تطلب حليمه من ابنها إدريس الزواج وهو يعدها بذلك فيما يفرح ناصر بالمناقصة التي استلمها في ترميم المنازل القديمة، أما أخوات منصور يصرون على أخذ حقهن من الميراث.
يحتجز جابر عايض و يطلب منه إعطائه ذاكرة الفلاش التي تدين جابر، ويطرد شايع زوجته من المنزل إثر مشاجرة كبيرة فيغضب منه جابر ويأمره بإرجاعها.
يقايض جابر عايض بين حريته وذاكرة الفلاش فيقبل عايض وهو يفكر في حيلة حتى يوقع به، بينما يقوم إدريس وناصر بترميم المحلات وهما في غاية السعادة.
تموت فاطمة بعد أن قتلها ابن العاقل بتحريض من جابر فيقام لها جنازة مهيبه، فيما يتم سجن شرف بتهمة تعاطي المخدرات.
يقع القبض على إبراهيم بتهمة قتل والدة إدريس، ويحرم حازم ابنته من رؤية والدتها ويحاول أن يجعلها تنساها.
يعيد حازم ابنته إلى والدتها، ويعلم عبدالله أن ابنه شرف قُبض عليه.
يمرض عبدالله و يمكث في الفراش بسبب صدمته في ابنه ولا يريد أن يزوره أحد، ويفرح جابر بما حصل لشرف ويشكر فوزي لأنه السبب في إدخاله السجن.
تطلب سعدة زوجة جابر الجديدة شراء منزلا خاصا بها وهو،, يقرر عايض إعطاء ذاكرة الفلاش إلى جابر مقابل تركه.
يخفي عبدالله سرا كبيرا بداخله يريد أن يبوح به قبل موته لكنه خائف، وتتولى جمعية المحافظة على التراث تعيين المزيد من الشباب الذي يريد ترميم صنعاء.
يطلب رئيس المافيا من جابر التوقف عن التعامل معه لأن السلطات بدأت تهتم بموضوع الآثار، ويخبر الضابط إدريس أنه يشك بأن جابر لديه يد في مقتل والده.
تختفي ابنة منصور ويبحث عنها في كل مكان، ويظهر مروان لا يزال حيا، ويواجه إدريس - جابر فيريد هذا الأخير قتله لكن الشرطة تأتي في الوقت المناسب وتطلق النار على جابر فيموت.