تتعافى إصابة عايض فيريد ترك منزل إدريس ولا يسبب له مشاكل مع عمه جابر. يرتل عم عبدالله القرآن وسط خشوع الجميع. يغضب عبدالله من تصرفات ابنه الغير مسؤولة.