يتشاجر ماهر ابن إبراهيم مع جميل في المعهد، ويكتشف الضابط جمال أن وديع هو صديق الصحفي الجاسوس عماد، ويكتشف مكان الدكتور حمدي وهو منتحل شخصية أبو صابر مما يزيد شكوكه، وتبين عمل رؤوف لحساب وديع.