يخسر مروان ابن طاهر جميع المشاريع التي قام بها فيطلب منه والده العمل معه، ويتشاجر محمود صاحب العمارة مع زوجته حليمة لأنه لا يريد تسجيل الشقه باسمها، ويعاني إبراهيم من المرض، وتتعقب الشرطة صحفيا كان يصور أماكن سيادية في البلاد.
يُقبض على الصحفي عماد وبحوزته عدة جوازات سفر باسماء مختلفة، ويحاول وائل ابن الدكتور حمدي البحث عن والده الذي اختفى فجأة فيتصل بالدكتوره منى.
يوزع الضابط هشام المهام بين جنوده للتوصل إلى معرفة مكان الدكتور حمدي، بينما هو يتم حقنه بمادة مخدرة والإلقاء به في الطريق حيث يجده طفل صغير كان يمسح زجاج السيارات.
يتمكن حمدي من إنقاذ الطفل صابر من ضرب الأولاد له، والصحفي عماد يُدعى في الحقيقة حسام تيمور ويعمل جاسوس مع عدة دول، ويتولى الضابط جمال كشف تفاصيل القضية.
تؤكد الدكتورة منى للشرطة أن السبب الرئيسي لإخفاء الدكتور حمدي هي الأبحاث التي يمتلكها، وياخذ محمود ابنه جميل إلى مدرسة خاصة للتعلم حتى يتمكن من الزواج من الدكتورة.
يجد الطفل صابر أخيرا الدكتور حمدي فيصطحبه معه، ولما يراه زوج والدته سعدون يحاول ضربه، بينما يفقد حمدي الذاكرة فيحاول الانتحار غرقا في البحر.
يشتري وحيد شقة لزوجته ويسجلها باسمها حتى تخبر والدها ومروان بذلك، ويساعد صابر - حمدي بإعطائه ملابس وبطاقة والده حتى يتنكر ولا يؤذيه أحد.
يذهب ابن مروان أنيس لشراء الحلوى، وتصل صورة الدكتور حمدي الى المدينة التي يوجد بها ويتعرف عليه نوري بينما يقوم ابن محمود بسرقة إحدى الشقق.
يدخل الجندي حمزة إلى السيارة المفخخة ويحاول الهرب بها من أجل إنقاذ الجميع فتنفجر السيارة ويموت، ويأمر رئيس المخابرات بتكريمه شهيدا للوطن، ويبحث الجميع عن الدكتور حمدي بينما هو متخفي في شخصية أبو صابر.
يتشاجر ماهر ابن إبراهيم مع جميل في المعهد، ويكتشف الضابط جمال أن وديع هو صديق الصحفي الجاسوس عماد، ويكتشف مكان الدكتور حمدي وهو منتحل شخصية أبو صابر مما يزيد شكوكه، وتبين عمل رؤوف لحساب وديع.
يعطي أنيس باقة ورد إلى والدته قدمها له وحيد.بعد إنقاذه لحياة رجل في الشارع يتسائل الدكتور حمدي عن هويته، ويستطيع رؤوف الإفلات من الشرطة.
تتصل أم راضي بعاصي للاطمئنان على ابنها وهي لا تعلم أنه قتل، والدكتور حمدي أصبح يتعرض للمضايقات من طرف مستور الرجل الذي يشغله.
أثناء محاولة خطف الدكتوره منى تأتي الشرطة في الوقت المناسب لتنقذها فيغضب وحيد من أفراد عصابته، ويحاول محبوب معرفة حقيقة الدكتور حمدي فيطلب من مستور أن لا يجعله يخرج إلى أن يتوصل إلى هويته الحقيقية.
يطلب سعدون من رفيقيه قتل أم راضي مقابل مبلغا من المال ولما يذهبوا لتنفيذ المهمة يجدوا الدكتور حمدي ومستور في انتظارهم، فيما يأتي محبوب الشرطي ويجعل سعدون ومن معه يذهبون.
يجتمع العميد بالضابط جمال وبقية الضباط والشرطية لإبراز خطة إسرائيل في إخفاء اللقاح المحلي وذلك لنشر اللقاح المعلن عالميا، وتصر العصابة على قتل أم راضي.
يساعد وحيد - محمود في إيجاد حلا لتزويج جميل من منى، ويتوفق جميل في الدراسة كما أنه يصبح صديقا لشقيق منى.
يزور الضابط جمال - مروان في معرض السيارات، ويتم التحقيق مع نوري حول باقة الورد التي قدمها إلى الضابط محمود.
يطلق وديع النار على سعدون ويهرب بينما يسعفه الدكتور حمدي ثم يحمله فورا إلى المستشفى وسط ذهول الجميع، بينما يقدم وحيد باقة ورد إلى معلمه جميل.
يخضع سعدون إلى عملية جراحية في المستشفى بينما يرى مساعد الرجل الذي أنقذه سابقا الدكتور حمدي فيريد مكافئته، ويتبرع حمدي بدمه لسعدون، ويتذكر بعض تفاصيل عملية اختطافه.
يموت عاصي بعد استنشاقه لمادة مسمومة، وعزيز بكل مصاريف علاج الدكتور حمدي بعد حالة الإغماء التي أصابته إثر تبرعه بالدم، وذلك ليرد له الجميل فيما يشعر سعدون بتأنيب الضمير ويطلب من صابر مسامحته.
يكشف محبوب للدكتور خيري هوية الدكتور حمدي الملقب بعبدالله حقيقته، ويعطي وحيد باقة ورد إلى محمود حتى يهديها للدكتورة منى.
لا يزال الدكتور حمدي فاقدا للذاكرة رغم إخباره بهويته الحقيقية، ويُفاجأ الضابط جمال بأن وحيد هو الشخص الذي يقود مافيا الحرب البيولوجية.
يضرب الدكتور حمدي - نوري وهو يتخيل أنه يدافع عن نفسه، ويكشف الضابط جمال عن مخبأ وديع، ويخبر العميد بذلك حتى يتم مداهمته أما الدكتورة منى فتعمل على إخفاء الدراسه الخاصة باللقاحات.
تتورط الأستاذة هيفاء في التعامل مع عاصي حيث يعمل معها شادي لصالح المافيا، ويطلب حمدي من سعدون أن يدله على مكان وديع.
يقترب الضابط جمال من الإمساك بجميع أفراد العصابة، وتظهر نتيجة تحليل دم الدكتور حمدي، ويقبض محبوب على وحيد.
يقع التحقيق مع وحيد حول علاقته باختفاء الدكتور حمدي، ولا يزال الأخير يطلب من سعدون دله على مكان وديع، ويريد إبراهيم ترك الشقة ليسكن في مكان آخر بعيدا عن محمود.
يذهب الضابط جمال إلى شقة وحيد ويفتشها فيكتشف أشياء لم يكن يعلمها عنه في السابق، وتشك زوجة وحيد بإخفائه سرًا عنها خاصة أنه لم يخبرها أنه موقوف.
يتشاجر محمود مع منى ويطلب منها إخلاء الشقة بينما والدها يرفض، ويتصل عاصي بوديع وهو خائف أن تصل الشرطة إليه.
يتوصل حمدي إلى مكان وديع في المزرعة فيذهب إليه ويهدده بالمسدس ليخبره عن مكان وحيد الملقب بالنمس، ويتمكن الضابط هشام من معرفة أن المعهد يقوم برحلة للطلاب ستقوده إلى الوصول إلى بقية أفراد العصابة.
يحقق أيمن مع وحيد الذي ينفي كل التهم عنه وعن علاقته بأي شخص في العصابة، ويخبر أيمن - هشام ان الصياد هو الرجل الثاني في العصابة بعد النمس لكنه لم يتمكن من معرفة هويته.
تقع مداهمة للمكان الذي يختبئ فيه وديع ويُقبض على المجموعة التي رصدت هناك، ويُقتل سعدون ورفيقيه من طرف رجال وديع، ويخبر الضابط جمال وحيد بأنه بريء وسيتم الإفراج عنه.
اكتشفت الشرطة دار الشباب التابع للأستاذة هيفاء. ويخبر نوري - الضابط بتدبير عبدالله لقتل سعدون، فيتم حجزه في السجن، بينما يلتقي وحيد بالصياد ويخبره أن أجهزة الكمبيوتر كشفت مكانه، ويتفق معه على مخبأ جديد.
تعلم هيفاء أن جميل يبحث عن مركز الشباب، أما وديع فيلتقي بوحيد ويخبره أنه لم يستطع القبض على الرجال فيغضب منه.
يخبر وحيد - وديع أنه قرر إنشاء تنظيم سري جديد يصعب على الشرطة اكتشافه وفي الأثناء الشرطة تتجسس على حديثهما، يتمكن الساقي من إنقاذ نرمين من رجال وديع.
يقع تهريب الأطفال وإطلاق سراح المحتجزين من قبل المزارعين فيغضب وديع ويخبر وحيد بما جرى. تحاصر الشرطة المزرعة من كل الجهات وتطالب رجال الصياد بتسليم أنفسهم.
تتحطم سيارة الضابط جمال ويعتقد وحيد والنمس أنه بداخلها، فيما هو نصب فخا للعصابة للإمساك بالنمس عن طريق وديع لكن النمس كان يتنصت على مكالمة الضابط أيمن مع جنوده ويسمع الخطة.
يتشاجر مروان مع زوجته ويتهم والدها بالاحتيال عليه فيما تكتشف زوجة وحيد أن زوجها رئيس العصابة الذي يبحث عنه اخوها الضابط جمال.
يعود الدكتور حمدي إلى منزله ويدعي فقدان الذاكرة . يتم غلق المعهد الأكاديمي الذي تديره هيفاء، أما الضابط جمال فيرسل أسماء لفحص الشريحه في منزله ويخير زوجته بذلك.
يجتمع النمس بكل أفراد العصابة للتحدث حول القنابل التي زرعوها في أماكن مختلفة فيما تتنصت الشرطة على الاجتماع. تظهر شخصية النمس الحقيقية وهو فريد شقيق وحيد التوأم الذي أدعى أنه قتل إثر حادث.